انتظر من فضلك...
معالجة طلبك!
عندما حصلت سنغافورة على استقلالها في عام 1965، كانت مجرد جزيرة استوائية فقيرة وصغيرة، ولم تكن هنالك أي صناعة محلية قادرة على خلق فرص عمل مجدية، حيث كان معظم سكانها غير ماهرين وأميين، ومستوى معدل البطالة مرتفعًا، ولذلك كان يعيش العديد منهم في ظروف غير مُرْضية، ولا يملكون منازلهم الخاصة، وفي الأعوام الماضية، وقعت حوادث من الاضطرابات العنصرية.
واليوم على الرغم من صغر حجمها، برزت سنغافورة مركزًا تجاريًا وماليًا عالميًا، يوفر اقتصادها الديناميكي فرص عمل وفيرة، وتفتخر سنغافورة أيضًا بمجتمع متناغم وشامل حيث يتعايش فيه الأفراد بسلام من مختلف الأعراق والأديان، بالإضافة إلى ذلك، فإنها توفر لسكانها مستوى معيشي مرتفع وشعور بالفخر لكونها موطنهم.
اكتشف الدور المحوري للحوكمة وسيادة القانون في النمو الملحوظ الذي تشهده سنغافورة. انضم إلى وزير الداخلية ووزير القانون في سنغافورة، الأستاذ ك. شانموغام، وهو يشارك تجربة سنغافورة وآرائه بشأن الحوكمة وسيادة القانون.
وزير الداخلية والقانون السنغافوري
الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للتحكيم التجاري
المركز السعودي للتحكيم التجاري